• DOLAR 34.944
  • EURO 36.745
  • ALTIN 2979.98
  • ...
المتحدث باسم حزب الهدى رامانلي: لسوء الحظ أنّ المحتلين الصهاينة لا يفهمون بالكلمة الطيبة
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

شارك المتحدث الرسمي باسم حزب الهدى والنائب البرلماني عن ولاية باطمان "سرقان رامانلي" تقييم جدول أعمال حزبه في المؤتمر الصحفي الذي عقده في البرلمان التركي.

حيث ردّ "رامانلي" على أسئلة الصحفيين بعد تقييم جدول الأعمال، مُدلياً بالتصريحات التالية حول قيام طائرة حربية أمريكية من طراز F-16 بإسقاط طائرة تركية بدون طيار تعمل في سوريا قائلًا: "بداية، علينا أن نطرح هذا السؤال: ماذا تفعل الولايات المتحدة في منطقتنا؟، وما هي نقاط ضعفنا التي تدفع الإمبرياليين إلى العمل في بلدنا؟، فنحن بحاجة إلى أن ندرس معًا الأسباب التي تقود سوريا إلى الحرب الأهلية وعدم الاستقرار، وخاصة دول المنطقة تتساءل: كيف بدأت المشكلة السورية وإلى أين وصلنا؟، والسؤال يجب أن يطرح، أنه لقد كنا نقول هذا طوال الوقت، نعم، هناك نظام قمع في سوريا، والأسد دكتاتور قاس، لكن السبيل لإخراج هذا الدكتاتور القاسي من قمعه هو أبدًا ليس الحرب الأهلية والارتباك والصراع، ولقد أثبتت النتائج أنّنا على حق، وفي نهاية 10 سنوات، وصلت جميع الأطراف تقريباً إلى نفس النقطة، واليوم، تتساءل جميع الأطراف "كيف يمكننا ضمان السلام الداخلي؟، كيف يمكن أن تتاح للاجئين الفرصة للعودة بأمان، وكيف يمكن القضاء على بيئة انعدام الأمن هذه؟، إنّهم يحاولون، لكن كان من الممكن القيام بذلك قبل 10 سنوات، ولم تكن هناك حاجة لموت أكثر من مليون سوري وملايين آخرين ليصبحوا لاجئين، وبطبيعة الحال، فإنّ الاضطرابات والصراعات الداخلية تخلق الأجواء والأرضية الذي يريده الإمبرياليون، والسبب الرئيسي وراء قيام الولايات المتحدة بدوريات في الأراضي السورية اليوم هو زعزعة الاستقرار هناك، ولذلك، نتمنى أن تجيب السلطات على هذه الأسئلة".

"من غير المقبول استضافة ممثلين عن النظام الصهيوني في بلادنا"

وعندما سُئِل "رامانلي" عن اعتلاء الأوركسترا الفيلهارمونية التابعة لنظام الاحتلال الصهيوني المسرح في قاعة أولكر للرياضة والمناسبات في 26 تشرين الأول، قال رامانلي: "من غير المقبول أن نستضيف في بلادنا ممثلين، سواء ثقافيين أو سياسيين أو اقتصاديين، لنظام يمطر القنابل على إخواننا وأخواتنا المسلمين".

وتابع قائلأً: "لقد حان الوقت لكي تتوقف الحكومة عن اتخاذ مثل هذه الخطوات، وأتساءل متى سنتمكن من الوقوف بشكل صحيح إلى جانب إخواننا المسلمين؟".  (İLKHA)



Bu haberler de ilginizi çekebilir