قالت وزيرة الشؤون الإنسانية وتخفيف حدة الفقر النيجيرية "بيتا إيدو" في بيان: "إنّ ما يقرب من 8.3 مليون شخص في ولايات بورنو، ويوبي، وأداماوا يحتاجون إلى مساعدات إنسانية؛ بسبب الصراعات مع بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب أفريقيا".

وفي معرض إشارتها إلى أنّ الحكومة عازمة على مكافحة الأزمة الإنسانية، قالت إيدو: "إنّ الأمم المتحدة تقول أنّ بينو أصبحت عاصمة للاحتياجات الإنسانية في نيجيريا، وبالتالي هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به من منظور إنساني".

وقالت إيدو: "إنّ الوزارة وجدت طرقًا مبتكرة للتحقق بشكل شامل من السجلات الاجتماعية للتأكد من دقتها وشفافيتها". (İLKHA)