• DOLAR 32.915
  • EURO 35.149
  • ALTIN 2455.615
  • ...
تركيا.. منصة القدس في أنطاليا ترد على الهجمات الصهيونية الأخيرة
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

نددت منصة القدس في ولاية أنطاليا التي تتكون من 72 جمعية متواجدة في أنطاليا، بما في ذلك وقف قافلة الأمل ووقف محبي الرسول، في بيان صحفي لها بالهجمات نظام الاحتلال الصهيوني.

وردد المواطنون الذين شاركوا في البيان الصحفي المنظم من قبل منصة القدس في أنطاليا التي تتكون من 72 جمعية، كثيرًا ما ينطقون بالتكبير وشتم نظام الاحتلال الصهيوني، وعقب البيان الصحفي تمّ تشكيل قافلة السيارات وقامت بجولة في المدينة.

وأكد رئيس منصة القدس في أنطاليا "هاكان أولغان" أثناء قراءة البيان الصحفي نيابة عن المجموعة، أن الهجمات ضد الجغرافيا الإسلامية قد تجاوزت بالفعل عتبة التسامح ووصلت إلى نقطة لا تطاق.

وقال أولغان: "إن مسجد الأقصى القبلة الأول لدينا تحت احتلال إسرائيل الإرهابية منذ عام 1948، ومن خلال هذا الاحتلال والاضطهاد، ظلّ مجد المسلمين تحت وطأة الاحتلال منذ عام 1948! وشرف المسلمين تحت وطأة الاحتلال! وحرية المسلمين تحت وطأة الاحتلال! فالمسجد الأقصى هو المكان مقدس، الذي بورك حوله، كما جاء في سورة الإسراء، والمسجد الأقصى هو قرة عين الأمة، والقبلة الأولى لدينا هي المسجد الأقصى، وإنها محتلة بهجمات ومكائد إسرائيل التي لها شرعية في المجتمع الدولي ومعترف بها كدولة، لكنها في الواقع منظمة إرهابية، ونعتقد من كل قلوبنا أن القدس هي أصعب امتحان للمسلمين".

وأشار "أولغان" إلى أن احتلال المسجد الأقصى ليس مجرد قضية فلسطينية، قائلاً: "إن احتلال القدس ليس قضية بين العرب وإسرائيل، فالمسجد الأقصى والقدس والأراضي الفلسطينية مسألة تخص الأمة كلها، عالقة في فلسطين كخنجر في قلب الجغرافيا الإسلامية، فإن إسرائيل هي السبب الوحيد للفوضى والحوادث الإرهابية والحروب الأهلية والاحتلال في المنطقة، ونحن نعلم أن قدرة الصهيونية اليوم على نشر كل أنواع الأذى في العالم لا ترجع إلى قوتها، بل إلى تفكك المسلمين، نعم، لقد اقتربت الأيام التي ستطرد فيها إسرائيل المنظمة الإرهابية من القدس والأراضي المحتلة، ومع ذلك، من واجبنا اتخاذ المزيد من الخطوات الملموسة، والمسلم الذي يصلي ويرى شقيقه المسلم الذي تعرض للاضطهاد من قبل جنود إسرائيل الإرهابية بطلقات نارية، لكنه لم يتحرك، والذي رأى الإرهابيين الإسرائيليين الذين دخلوا المسجد الأقصى بأحذيتهم وانتهكوا محارمنا ولم بشعر بالغضب، ومن لا يدعو كل بلاد المسلمين لأداء واجبها رغم سماعه صرخات أخواتنا المسلمات اللواتي أخرجن من المسجد بعد خلع حجابهن، عليه أن يشكك في عقيدته وضميره".(İLKHA)



Bu haberler de ilginizi çekebilir