• DOLAR 34.447
  • EURO 36.303
  • ALTIN 2837.002
  • ...
أردوغان: علينا أن نفعل ما يطلبه منا الإسلام
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

وألقى أردوغان كلمة في هذا الحدث أكد فيها أن قلب تركيا ينبض في أي مكان يوجد فيه مسلم في العالم، من آسيا وإفريقيا والقوقاز إلى البلقان والمحيط الهندي والصحراء الغربية، وأشار إلى أنه بهذا الفهم كدولة سعوا إلى الشفاء أينما كان هناك جرح نازف في العالم، من الصومال وليبيا إلى باكستان وأوكرانيا.

"نسرع لمساعدة المحتاجين والفقراء"

ولفت الرئيس أردوغان الانتباه إلى المساعدات التنموية والأنشطة الدبلوماسية الإنسانية التي كانت تركيا تنفذها في جميع أنحاء العالم، وقال: "إننا نحتل المرتبة الأولى في العالم في مساعدة المضطهدين، وليست الولايات المتحدة ولا الغرب، إنما نحن، نعني أن هذا الفهم أمرنا به إيماننا عندما نقول أن العالم أكبر من خمسة دول، وأن نحتاج لعالم أكثر عدلاً، وإننا مع مؤسساتنا مثل رئاسة الشؤون الدينية، AFAD وغيرها من المنظمات غير الحكومية، نسرع ​​لمساعدة المحتاجين والفقراء الذين يحتاجون إلى القليل من الطعام، والأشخاص المضطهدين الذين يعيشون على سطح الأرض، ويستغل الإمبرياليون مواردهم".

"نفعل ما يطلبه الإسلام منا"

وأشار أردوغان إلى جرائم الكراهية التي انتشرت كالطاعون والاضطرابات الاجتماعية والسياسية وأعمال القتل التي تستهدف الأطفال الأبرياء والدرجة المقلقة من العداء للإسلام والأجانب في الغرب، وقال: "نرى جميعًا كيف تدفن العبّارات اليونانية هؤلاء الفقراء الأبرياء من الناس في بحر إيجة والبحر الأبيض المتوسط ​، أليس كذلك؟ هل يرفع أي شخص صوته في العالم؟ لا.. لكن فرقاطاتنا تندفع لمساعدتهم وتصل إليهم وتنقذهم من أمواج البحار، لأننا مسلمون ونفعل ما يطلبه الإسلام منا، ومع ذلك، فإن رئيس وزراء اليونان الآن يطلب المساعدة من الولايات المتحدة ضد من يطلب المساعدة؟ ضد تركيا.. مهما فعلت، سنفعل دائمًا ما يجب القيام به، وسنكون دائمًا على استعداد للقيام به".

"لا فرق بين تنظيمي داعش وفتح الله غولن"

وتطرق أردوغان أيضًا إلى مجموعات مشوهة مثل تنظيمي داعش وفتح الله غولن، قائلاً: "الغرض من هذه المجموعات هو استغلال المفاهيم الدينية والعمل كأداة للإمبرياليين، على الرغم من أنها تبدو مختلفة في المظهر، إلا أنه لا يوجد فرق على الإطلاق بينهما، هم رفقاء الروح لبعضهم البعض، تمامًا مثل حزب العمال الكردستاني، فهذه كلها مجرد بيادق أطلقت في مظاهر وخطابات مختلفة من قبل دوائر تغذي العداء للإسلام والمسلمين، نحن نعرف جيداً من يحمل رسن تلك العصابات القتلة، لا ننسى ليلة 15 تموز التي استشهد من أبناءنا 252 مواطنًا، ولن ننسى". (İLKHA)

 



Bu haberler de ilginizi çekebilir