جاء في التقرير الصادر عن المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان أن شركات وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك وإنستغرام وتيك توك وتويتر ويوتيوب، لم تتخذ أي إجراء في مواجهة المنشورات المعادية للمسلمين والمعادية للمسلمين.

وجاء  في التقرير أيضاً أن المنشورات التي تحتوي على رسوم كاريكاتورية عنصرية ومؤامرات وادعاءات لا أساس لها ومحتوى مزعج ومتعصب ولا إنساني تستهدف الإسلام والمسلمين أمر مسموح به.

ومما جاء في التقرير: "كان من السهل التعرف على معظم المحتوى المسيء ومع ذلك تم تجاهله من قبل "Instagram و TikTok و witter، حيث سمحت للمستخدمين باستخدام هاشتاغات مثل #deathtoislam (الموت للإسلام)، #islamiscancer (الإسلام هو السرطان)، وانتشر هذا المحتوى باستخدام هذه الهاشتاغات، وحصلت على ملايين المشاهدات".

كما تم التأكيد خلال التقرير على أن منصات التواصل الاجتماعي تجني الأموال من المحتويات والتفاعلات المناهضة للإسلام  عند سماحها لانتشار الكراهية.(İLKHA)