وذكر ألباريس في مؤتمر صحفي، أن قرارات طرد الدبلوماسيين الروس، وموظفي السفارة؛ رداً على قتل روسيا لمدنيين في مدينة بوتشا الأوكرانية، وينبغي اعتباره مؤشراً على أن إسبانيا ترفض تصرفات روسيا في أوكرانيا.

وفي إشارة إلى أن إسبانيا مع 38 دولة قد تقدمت بطلب إلى مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية؛ للتحقيق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والأشخاص الآخرين المسؤولين عن هذه الجرائم، قال ألباريس: "لا ينبغي أن يمر هذا دون عقاب، ويجب إجراء تحقيق شامل".

وقد قُرر طرد العديد من الدبلوماسيين الروس الذين يمثلون بلادهم، في فرنسا وألمانيا والدنمارك وليتوانيا والسويد وإيطاليا وسلوفاكيا وبلجيكا.  (İLKHA)