• DOLAR 34.4
  • EURO 36.328
  • ALTIN 2838.654
  • ...
أحباء الشهيد آيتاج باران يحي ذكرى السادسة لاستشهاده
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

أحيى ذكرى السادسة لاستشهاد أيتاج باران رئيس السابق لجمعية يني إحياء (Yeni İhya) الذي قُتل من قبل الخونة للأرض والوطن والقيم الإسلامية حزب العمال الكردستاني (PKK) الإرهابي في محافظة ديار بكر جنوب شرق تركيا في 9 يونيو 2015.

قامت جمعية قافلة الشهداء برنامجا لذكرى الشهيد إن شاء الله آيتاج باران على قبره التي في محافظة دياربكر جنوب شرق تركيا. اجتمع عائلته وأحبائه على قبره في مدينة باغلار بمحافظة ديار بكر بعد صلاة العصر يوم الأربعاء. وبدأ البرنامج بتلاوة القرآن الكريم. وبعد التلاوة استمر بكلمة عمر جليك رئيس الجمعية.

قال الرئيس جليك، " كلما المسلون عبر التاريخ انغمسوا في حياة الدنيا وتركوا القضية الإٍسلامية إلى وراءهم ولجأوا إلى أهداف تتعلق عن الدينا، الله تعالى يأخذ من بين جماعات الإسلامية الشهداء حتى يدخلهم إلى طريق الاستقامة.  هذا هو الحال دائما عبر التاريخ"

وتابع عمر جليك: "كما تعلموا أن المسلمون في غزوة أحود تعرض بإصابة جسيمة جرح نبينا صلى الله عليه وسلم واستشهد أصحابه رضي الله عنهم ومع هذه الإصابة غفر الله لهم. وقال الله تعالى: " وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (139) إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)" (سورة ال عمران) القضية قائم بشهدائها، لأن الشهداء هم وقود القضية. وعندما توقف الاستشهاد في المجتمع فهذا إشارة إلى أن الله رفع عليهم نصره. وإذا كان في القضية أو في المجتمع الشهداء هذا إشارة بأن يد الله ونصره معهم."

وبعد خطاب عمر جليك تحدث رجائي كولر عضو في الاتحاد العلماء والمدارس الإٍسلامية عن الشهيد أيتاج باران وقال: "هو كان قدوة لشاب المسلمين في أوقات الصعبة. وفخر في وعزة في وأخلاق يتحلى بالقرآن للشباب. لذلك أرادوا يترك الشباب بدون القدوة ولكن لابد يعرفوا أن كل الشباب في طريق الشهيد بإذن الله تعالى."

من هو آيتاج باران.. نسمع من زوجته

في حوار مع زوجة الشهيد آيتاج باران السيدة جولشان: "إن زوجي كان رجلا زاهدا صالحا لا يفكر الا في عمل الخير وتربية الشباب على الاخلاق والفضيلة وكان يبكي لتذكر تلميذه ياسين بورو الذي استشهد قبل بسنة ويذكره بالخير ويتمني اللحاق به.

 ومن أجل نشاطه الخيري والدعوي تلقي تهديدات كثيرة من حزب العمال الكردستاني دون أن تثنيه عن عمل الخير ولم يرد بالسوء على أحد أو يؤذي أحدا ولكنهم أصروا على اغتياله رغم تسامحه ومسالمته وحرمونا منه وأولادي بلا جريرة ولا جريمة ولقد ترك لي وثلاثة أولاد وبنت وهو يحب شهادة في سبيل الله ونحسب أنه نالها بصدقه" (İLKHA)



































Bu haberler de ilginizi çekebilir