رحبت حزب الدعوة الحرة / حزب الهدى (HÜDA PAR) بالمرسوم الرئاسي بسحب توقيع تركيا من اتفاقية إسطنبول، التي تسبب ارتفاع حالات الطلاق.

وكان انسحبت تركيا من اتفاقية اسطنبول بمرسوم رئاسي ونُشر في الجريدة الرسمية.

عبد الرحمن جنس

غرد عبد الرحمن جنس نائب رئيس حزب الهدى: " الانسحاب من اتفاقية اسطنبول هو خطوة أكثر أهمية بكثير من إعادة تحويل آيا صوفيا إلى مسجد"

عبد الله آصلان

وغرد عبد الله أصلان، نائب الرئيس والمسؤول عن العلاقات الإعلامية في حزب الهدى، في حسابه تويتر" انسحبت تركيا من اتفاقية إسطنبول وهذا خير بنسبتكم... من الآن فصاعدًا، يجب أن تكون حماية الأسرة والعناية بها أولويتنا، ويجب أن نركز على إزالة الضرر الذي حدث. رجل وامرأة وأم وأب وطفل ... نحن لسنا منفصلين ... نحن أسرة."

وتوقع تركيا، في مارس 2012، أول دولة تصدق على الاتفاقية، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الطلاق وانخفاض الزواج في البلاد.    (İLKHA)