هناك 15 سجنًا كبيرًا، وإن لم يكن رسميًا في المملكة العربية السعودية. ويذكر أن هناك أكثر من 60 ألف معتقل بمن فيهم سياسيون ومعارضون للنظام السعودي في هذه السجون.

ووفقاً لتقارير حقوق الإنسان، يتشارك السجناء في سجون النظام نفس السرير ويستخدمون أباريق الماء نفسها. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد في السجون ما يكفي من الحمام والمرحاض والرعاية الطبية اللازمة.

على الرغم من الانتشار السريع للفيروس، يذكر أن السلطات السعودية لم تتخذ بعد التدابير اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا بين السجناء.

يثير أطفال وأسر المحتجزين في سجون آل سعود، مخاوفهم بشأن مصير السجناء بعد انتشار فيروس كورونا الجديد في المملكة.

وسبق أن طالب إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، العاهل السعودي بإخراج السجناء الفلسطينيين من السجن.(İLKHA)