تتزايد الميزانية العمومية في تفشي فيروس كورونا، الذي أصبح رقما واحدا في جدول الأعمال العالمية لأكثر من أسبوعين، يومًا بعد يوم.

على الرغم من أن البلدان في حالة تأهب تام واتخذت تدابير قوية لمنع انتشار فيروس كورونا، لا تتمكن من منع الوفيات.

في حين أن وباء فيروس كورونا، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية على أنه "وباء عالمي"، يؤثر سلبًا على اقتصادات البلدان، يعمل العلماء لالعثور على اللقاح.

على الرغم من جميع الاحتياطات المتخذة، ينتشر الفيروس بسرعة. في حين توفي 17 ألف و150 شخصا من 392 ألفًا و 508 حالة حول العالم، تم إنقاذ 103 ألف 396 شخصًا.

لا يزال 12 ألف و183 شخصًا من بين 271 ألف 962 مريضًا، معرضين لخطر حيوي.

احتلت إيطاليا، مع 63 ألف 927 مصابا، المرتبة الأولى مع 6077 حالة وفاة. الصين تحتل المرتبة الثانية مع 81 ألف 171 مصابا و3277 حالة وفاة. و إسبانيا مع 39 ألف 673 حالة إصابة و696 حالة وفاة. و 24إيران مع  1811 حالة إصابى و1934 حالة وفاة. والولايات المتحدة مع 46 ألف 168 حالة و 582 وفاة.

وتوجد في تركيا 1529 حالة الإصابة بفيروس كورونا و 37 وفاة.(İLKHA)