ذكرت جورجيفا أن الوباء ينتشر بسرعة ويخلق مشكلة عالمية، مؤكدا أن الأمراض والوفيات تسبب اضطرابات في التوريد، والجهود المبذولة للسيطرة على الفيروس تحدد التنقل، و القيود على التوريدات وتشديد القروض زادت تكلفة ممارسة الأعمال التجارية

وأشارت إلى أن التدابير الاحترازية المتزايدة قللت الجهود المبذولة للسيطرة على الفيروس والإنفاق على التكاليف التجارية وتجاوز كل هذه الآثار للوباء الحدود.

وأضافت: "يجب أن نكون مستعدين لتقديم استجابة أقوى وأكثر تنسيقًا للوباء. لدينا قدرة قدرها تريليون دولار. لدينا 50 مليار دولار في تمويل الطوارئ للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل."(İLKHA)