ووفقًا لمصادر المستشفى ووسائل الإعلام المحلية، قتل 34 شخصًا على الأقل، معظمهم من المسلمين، وأصيب المئات في الحوادث التي بدأت يوم الأحد في عاصمة البلاد نيودلهي.

وذكر أن العديد من المسلمين أصيبوا بأسلحة نارية في الحوادث التي لم تتدخل فيها الشرطة الهندية.

كان رئيس الوزراء الهندي العنصري ناريندرا مودي هدفًا لانتقادات في بلاده بسبب مسؤوليته عن إخراج الأمور عن السيطرة.

على الرغم من وجود 84 ألف ضابط شرطة في المدينة، فلم يتم التدخل في العصابات الهندوسية التي ارتكبت المذبحة وأن هذه الأحداث استمرت لمدة أربعة.

تقوم الشرطة، التي تتجاهل عن استهداف المسلمين وحرق منازلهم ومتاجرهم، بضرب المحتجين المسلمين حتى أن يقتلوهم.

يمنح قانون الجنسية المثير للجدل حق المواطنة لالأقليات في الدول المجاورة للهند، بينما يتم استبعاد المسلمين من هذا الإطار.

بينما يحتج المسلمون الذين يعيشون في الهند ، والذين يزيد عددهم عن 200 مليون شخص، تجاه هذا القانون، يزعم رئيس الوزراء العنصري مودي أن القانون ليس تمييزًا.(İLKHA)