أدلى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، بتقييمات حول العلاقات بين التركية واالناتو، عبر حسابه على تويتر.

وشدد قالن على أن تركيا عضو قوي في الناتو، وتشكل ثاني أكبر جيش في الناتو، مشيرا إلى رغبتها في الانضمام للاتحاد الأوروبي بشكل كامل.

وقال: "يجب للحلفاء التعامل الجد مع التهديدات الأمنية التي تتعرض لها تركيا، والعمل معا للتغلب على هذه التهديدات."

جمدت أنقرة "خطة البلطيق"، إثر اعتراض إدارة ترامب على خطة الناتو، التي تعتبر تنظيم بى كا كا/ي ب ك تهديدا ضدد تركيا. وقالت مصادر دبلوماسية، إنه لن تتم الموافقة على أي خطط أخرى، إلى أن تتم الموافقة على خطط الدفاع المعدة لتركيا.

خطة البلطيق

تريد دول الناتو تنفيذ خطة عسكرية للدفاع عن دول البلطيق وبولندا ضد أي هجوم روسي محتمل. وتقول مصادر دبلوماسية إنه من المستحيل دون موافقة تركيا على تنفيذ هذه الخطة.

وقد أدرجت خطة الدفاع عن دول البلطيق لأول مرة في جدول الأعمال بعد ضم القرم إلى روسيا من جانب واحد.(İLKHA)