تشير خبيرة باكستانية في طب الأعصاب عافية الصديقي في عام 1991 ، في هيوستن ، تكساس.إلى الأهمية التي يوليها الإسلام للمرأة. والتي أختطفت على كذب أنها تريد أن تطور برنامجا لتحييد الأسلحة الولايات المتحدة الأمريكية الإمبرالية ،

 مهمتي هي شرح مجادلتي ليست فقط لكل من يعيش على هذا العالم، بل وإذا كان تم إنشاؤ حضارات على كواكب أخرى لفهمهم أن الإسلام في الحضارات الأخرى هو أفضل منقذ وحامي للنساء و أهمية الإسلام للمرأة. أنا أقول ذلك بثقة كبيرة أن ثقتي بالنفس ليست من الغطرسة ، لكنني أعتقد أن الإسلام قد أرسله الله سبحانه وتعالى.

لا يوجد ما يعادل موقف الإسلام من النساء، دعوني أعطيكم مثالاً ، يقول بعض القديسين والفلاسفة أن المرأة هي نسل و بذر الشيطان. لكن القرآن يقول أن المرأة هي قلعة ضد الشيطان. يقولون "المرأة هي سبب الطرد من الجنة" و لكن نبينا يقول أن الجنة تحت أقدام الأمهات. ليس ذلك فحسب ، فقد تم وضع النساء في جميع مجالات الحياة وتم منحهن الحقوق في جميع مجالات الحياة. تم إعطاء جميع حقوق الإنسان الأساسية للمرأة.

من بين هذه ، الحق في التملك ، واختيار زوجته ، في حالة الطلاق الأخذ المهر، جنبا إلى جنب مع الحصول على المال قد أعطيت الحق في الاحتفاظ بجميع الأموال المكتسبة حتى الآن. ما هو أكثر من ذلك ، كل ما يمكنك التفكير فيه.  

ليس من واجب النساء كسب المال في الإسلام. واجبها مع الله ومع أسرتها. لو فعل هؤلاء الحمد لله، حسب نبينا أوضاعه جيد. هذا يكفي لخلاصه. ولكن هذا لا يعني أن واجب المرأة هو مجرد الجلوس في المنزل بعيدا عن كل شيء ، على الأقل في ممارسة النبي وأصدقائه ، أو ما يدرسهم لا يوجد هذا الشيئ.

عافية الصديقي التي إختطفتها الولايات المتحدة الأمريكية، في عام 2003، و هي قد تتعرض لجميع أنواع التعذيب و مازالت تستمر حالة اعتقالها.(İLKHA)