قال الأمين العام لمنظمة العفو الدولية كومي نايدو قبل اجتماع مجلس الأمن الدولي الذي عقد خلف أبواب مغلقة حول الوضع في جامو وكشمير:

لأول مرة منذ سنوات ، يناقش مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قضية جامو كشمير، ينبغي أن يتذكر أعضاء المجلس أن مهمتهم هي حماية السلام والأم،. وعليهم محاولة حل الوضع بطريقة تضع حقوق الإنسان للناس في هذه المنطقة المضطربة في مركزهم.

وأضاف نايدو: نكرر دعوتنا للحكومة الهندية للعمل لصالح الأشخاص الذين يعيشون في جامو وكشمير وفقًا للقانون والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، كما ندعو إلى الحق في الحرية وحرية الحركة للسجناء السياسيين.

في دوام كلماته نايدو: وقال إن موقف الحكومة الهندية من سكان جامو كشمير ، الذي تعرض منذ فترة طويلة لألم وضيق "غير ضروريين" ، جعل الحياة أكثر تعقيدًا

في نهاية كلمته ، أكد نايدو أنه لا ينبغي اعتبار شعب جامو كشمير بيادقًا في أزمة سياسية ودعا المجتمع الدولي إلى حل هذه المشكلة في نطاق "احترام حقوق الإنسان.(İLKHA)