• DOLAR 34.549
  • EURO 36.167
  • ALTIN 2979.763
  • ...
الاحتلال الصهيوني يهدم مسجدا في النقب المحتل ومنزلا في نابلس
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

أفادت المصادر المحلية في نابلس أن قوات الاحتلال داهمت بلدة يتما برفقة جرافتين عسكريتين، وأجبرت المواطن براء ناصر إسماعيل على إخلاء منزله المكون من طابقين، قبل أن تشرع بهدمه.

وقال رئيس مجلس قروي يتما أحمد صنوبر إن قوات الاحتلال هدمت للمرة الثانية منزل المواطن "إسماعيل"، بعد أن كانت هدمت منزله للمرة الأولى في المنطقة الواقعة بين قريتي قبلان ويتما.

وأشار "صنوبر" إلى أن المنزل المستهدف بالهدم كان مأهولًا بالسكان، وتم إخراجهم بالقوة، ثم شرعت جرافات الاحتلال بعملية الهدم.

وأفاد بأن قوات الاحتلال أخطرت 170 منزلًا بالهدم في بلدة يتما، خلال السنوات الأخيرة، بحجة البناء في منطقة جـ. لافتًا النظر إلى أن معظم أراضي البلدة مصنفة جـ، وأنه تم خلال الشهرين الماضيين هدم منزلين.

وفي النقب المحتل؛ هدمت جرافات صهيونية، بحماية من قوات الاحتلال مسجد قرية أم الحيران؛ وهو آخر مبنى في القرية بعد هدم منازلها وتهجير أهلها، واعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة فلسطينيين من القرية.

وأفادت مصادر حقوقية أن قوات الاحتلال تقوم بإرهاب أهالي قرية أم الحيران وترهيب العائلات في القرية.

وأوضحت المصادر أن قوات كبيرة من قوات الاحتلال، اقتحمت حوالي الساعة الـ 03:00 بعد منتصف الليل قرية أم الحيران وقامت بترهيب عائلات من القرية.

ولفت النظر إلى أن سلطات الاحتلال كانت قد أجبرت عائلة "أبو القيعان" على هدم منازلها وإخلاء قرية أم الحيران..

وأمهلت سلطات الاحتلال أهالي أم الحيران لإخلائها لغاية 24 تشرين ثاني الجاري، من أجل إقامة مستوطنة سيطلق عليها اسم "درور".

ووفق المخطط الاستيطاني الصهيوني الذي يستهدف المنطقة، ستكون قرية راس جرابة "حارة" ضمن نفوذ مستوطنة "ديمونا" المقامة في النقب المحتل.

ورفض الاحتلال طلبات أهالي راس جرابة وأم الحيران أن يكونوا جزءا من المجمعات السكنية التي ستبنى على أنقاض بلداتهم، وطالبت الأهالي بإخلاء أم الحيران بشكل فوري. (İLKHA)



Bu haberler de ilginizi çekebilir