تواصل قافلة الأمل برامجها الخيرية في أكثر من عشرين دولة وهذا ما يجعلها تمثل أمل المحتاجين في هذه الدول، وخاصة في تركيا.

كذلك فازت قافلة الأمل، التي صنعت لنفسها اسمًا من خلال المساعدات التي قدمتها خاصة خلال فترة الزلزال، بحب الناس من خلال المساعدات التي قدمتها لغزة.

وفي بدليس تُركت قافلة الأمل حزم المساعدات التي تم إعدادها بدعم من فاعلي الخير على عناوين المحتاجين.

وفي تصريح حول جهود المساعدة، قال ممثل  الوقف  في بدليس، "إسماعيل إلبان"، إنهم قدموا مساعدات غذائية للمحتاجين بدعم من فاعلي الخير.

وقال إلبان: “نحن في بدليس ، قدمنا ​​مساعدات غذائية لعشرات العائلات، ونتمنى أن نتمكن من مساعدة المزيد من العائلات، ونحن نعمل بشكل مكثف ليس فقط في بدليس ولكن بشكل خاص لمساعدة غزة، ونحن نسعى جاهدين لمد يد الأمل للمحتاجين في بدليس وغزة وإخواننا المضطهدين والمحتاجين في جميع أنحاء العالم". (ILKHA)