ذكر الكاتب "أ.سعد ياسين" أنّ الموضوع الرئيسي لملتقى العلماء الثامن لهذا العام هو "توجيه النهضة الإسلامية".
وقال: "سأضع بعض عناوين الملتقى التي طُرحت ونوقشت، بلا أي تعليق، ثمّ أنتم قرّروا، لماذا يهاجم ذلك المنكرون، المتعصبون والمدفوعون؟.
العناوين التي طُرحت في الملتقى
- صلاح الدين الأيوبي والدفاع عن القدس
- أنشطة صلاح الدين الأيوبي الإصلاحية الاجتماعية خلال فترة استرداد القدس
- أهمية العلماء عند صلاح الدين الأيوبي
- تراجع دور العلماء في القضايا المصيرية
- دور العلماء والمدارس في توجيه الصحوة الإسلامية
- دور العلماء في التكيف مع التغيرات الاجتماعية والتطورات العلمية
- الكوارث الكونية والطبيعية في ضوء السبب، النتيجة، والعبرة
- القومية، الانتماء القومي والمسألة الكُردية
- حماية الأسرة ضمانة للمجتمع
- الجنسانية، تغيير الفطرة ومخاطر تواجه القيم الإنسانية
- طرق الإرشاد في التواصل الديني مع الشباب
- مشكلات تعيشها المرأة في ظل التأثير الغربي
- دور العلماء في إحياء المسلمين من جديد
- أهمية العلماء في وحدة المسلمين
نعم، إنّ مسألة الحجاب والتستر هي القضية الأكثر حيوية في هذا البلد بالنسبة لأعداء الإسلام الذين يعودون إلى الخطوط الحمراء كلما رأوا غطاءً للرأس، كذلك المدارس والعلماء أيضاً، تشكل خطراً كبيراً، على الأقل بنفس القدر بالنسبة لهم، فهم يواصلون "العيش" براحة كبيرة، لكن سنفسد هذه الراحة الوحشية بإذن الله". (İLKHA)