توجه الرئيس الإيراني "إبراهيم رئيسي" إلى العاصمة السورية دمشق صباح أمس لإجراء محادثات رسمية مع نظام الأسد.
ونوقشت القضايا الثنائية والإقليمية خلال اللقاء.
بعد ذلك، أقيمت مراسم تعاون ومذكرة تفاهم بين المسؤولين الإيرانيين ومسؤولي نظام الأسد، حيث تمّ توقيع 14 اتفاقية.
وزُعم أن الاتفاقيات الموقعة كانت في مجالات التعاون المتعلقة بالنفط والطاقة والتجارة والخدمات الهندسية وبناء المساكن والسكك الحديدية والنقل الجوي ومناطق التجارة الحرة والتكنولوجيا والسياحة الدينية.
والجدير بالذكر أن الحكومة الإيرانية قدمت دعماً مادياً وعسكرياً لنظام الأسد خلال قمعه للثورة السورية. (İLKHA)