صرح رئيس المجلس الأوروبي "شارل ميشيل" في بيانه بأن أولى عمليات الإجلاء قد بدأت من العاصمة السودانية الخرطوم.
وشكر "ميشيل" فرنسا وجيبوتي، وكذلك الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية "جوزيب بوريل" على مساهمتهم في جهود الإجلاء.
وبعد بدء الصراع، أفادت الأنباء أن سفير الاتحاد الأوروبي في السودان "أيدان أوهارا" قد تعرض للهجوم في مقر إقامته.
كما أُعلن أن رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدات الإنسانية في السودان "ويم فرانسن" قد أصيب أيضًا في هجوم مسلح.
فيما أعلنت العديد من الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة أنها بدأت في إجلاء مواطنيها من السودان. (İLKHA)