قدّم خلال اللقاء فضيلة الأمين العام تعازيه للشعب التركي وأعرب عن استعداد الاتحاد للمشاركة في جهود إعادة الإعمار والمساعدة للمتضررين في تركيا وسوريا وذلك لأنه يجب على العلماء أن يكونوا في مقدمة العمل التنموي الشامل وليس في المساجد فقط.
وتم خلال اللقاء بحث تعزيز التعاون بين الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئاسة الشؤون الدينية، وأكد الشيخ الدكتور علي القره داغي أن الغرض من زيارته هو المساهمة في جهود الإعمار والتنمية الشاملة في المناطق المتضررة.
وفي فترة المساء، زار الشيخ الدكتور علي القره داغي معهد التفكر الإسلامي الذي يرأسه البروفيسور محمد قورماز وقد حضر الجلسة فضيلة رئيس المجلس الأعلى وأ. محمد سليم نائب الشؤون الدينية، وتم بحث الزيارة والخطط لتحقيق نجاحها. (İLKHA)