جاء بحسب وكالة الأنباء البولندية، أنّه قد حاول آلاف البيلاروسيين دخول بولندا بشكل غير قانوني العام الماضي.
وقد ألقت وارسو باللوم على الحكومة البيلاروسية في الأزمة، وزعمت أن الأزمة قد أرسلت مهاجرين من الشرق الأوسط وإفريقيا إلى بولندا مع وعد بالوصول السهل إلى الاتحاد الأوروبي.
ونتيجة للأزمة، فقد أقامت بولندا حاجزًا على الحدود مع بيلاروسيا، ثم قررت تزويد الحاجز بمعدات المراقبة الإلكترونية، بما في ذلك الرؤية الليلية.
وأفيد في بيان صادر عن حرس الحدود البولندي، أن الحواجز الإلكترونية على حدود البلاد مع بيلاروسيا قد امتدت من 54 كيلومترًا إلى 181 كيلومترًا.
ومن المتوقع أن يكلف الحاجز الإلكتروني 343 مليون زلوتي (71.8 مليون يورو). (İLKHA)