عادت تظاهرات السترات الصفراء في مدن باريس وستراسبورغ وأنجيه، احتجاجاً على إصلاح المعاشات وارتفاع أسعار الطاقة والتضخم، والتي ستعلن الحكومة عنها في 10 كانون الثاني/ يناير.
وسار المتظاهرون قرب مبنى وزارة الاقتصاد، ولم تسمح الشرطة للمتظاهرين بالتقدم في باريس ، وواجهت المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع.
يذكر أن حركة السترات الصفراء بدأت في فرنسا في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر 2018 ، استجابة لارتفاع الوقود والظروف الاقتصادية السيئة، واحتجاجات خاصة ضد سياسات ماكرون الاجتماعية والاقتصادية. (İLKHA)