جاء وفقًا للأنباء الواردة في الصحف الوطنية، أن الاشتباكات بين حركة 23 مارس المتمردة وقوات الأمن في مركز الدفاع المدني، أثرت سلباً على المدنيين.
حيث لجأ 2061 شخصًا من الجزء الشرقي لجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى رواندا هربًا من الصراع منذ 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2022.
فيما يحتاج المدنيون الذين لجأوا إلى منطقة "نيابيهو" في رواندا إلى الإمدادات الإنسانية الأساسية، بما في ذلك الإمدادات الطبية.
وكانت قد بدأت حركة 23 مارس التي كانت تعمل في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية هجماتها مرة أخرى في تشرين الثاني/ نوفمبر 2021، مما تسبب في نزوح آلاف المدنيين الذين يعيشون في المنطقة وأزمة بين رواندا و جمهورية الكونغو الديمقراطية.
كما كان قد تمّ تعليق محادثات السلام في 6 كانون الأول/ ديسمبر بقرار مواصلة الحوار، والتي كانت قد بدأتها الجماعات المتمردة وحكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2022 في نيروبي عاصمة كينيا. (İLKHA)