جاء بحسب الأخبار في الصحف الوطنية لجمهورية أرض الصومال، أنّه قد هاجر مئات الأشخاص إلى لاس عنود، وسط "سول"، حيث اندلعت الصراعات.
ويحتاج المدنيون الذين غادروا منازلهم إلى مياه نظيفة وطعام.
منطقة متنازع عليها
وكانت قد حصلت جرائم قتل على يد مجهولين في منطقة "سول" بجمهورية أرض الصومال، ونزل سكان المنطقة إلى الشوارع للاحتجاج على الحكومة الأسبوع الماضي.
فيما فتحت قوات الأمن النار على المدنيين وقتلت العديد من الأشخاص.
ويذكر أنّ سكان مناطق سول وسناج وعين في أرض الصومال يعارضون استقلال أرض الصومال من جانب واحد.
وقد أعلن رئيس دولة أرض الصومال موسى بيهي عبدي: "إنهم لن ينسحبوا من المنطقة بعد مظاهرات المعارضة في الولاية الأسبوع الماضي". (İLKHA)