أجرت شركة "غالّوب" الأمريكية للأبحاث دراسة حول التوقعات المنتظرة للمواطنين الأمريكين بما يتعلق بوضع الاقتصاد المحلي.
وأفادت الدراسة أنه قد توقع حوالي 8 من كل 10 أشخاص مشاركين في الدراسة بحدوث ضائقة اقتصادية وزيادات ضريبية وزيادة في عجز الميزانية خلال عام 2023.
كما توقع حوالي نصف الذين شملهم الاستطلاع ارتفاع البطالة.
وبحسب الدراسة، يعتقد 90٪ من سكان البلاد أن عام 2023 سيكون عام الصراعات السياسية في الولايات المتحدة، و72 في المئة من المشاركين يتوقعون زيادة الجرائم.
وورد في الدراسة أن 85٪ من المشاركين يعتقدون أن العام الجديد سيكون مليئاً بالخلافات على صعيد العلاقات الدولية، بالإضافة إلى ذلك، يتوقع 64٪ من المشاركين أن ينخفض نفوذ الولايات المتحدة وروسيا في العالم، وتوقع 73٪ منهم أن يزداد نفوذ الصين.
ويذكر أنه تم إجراء المسح في الفترة ما بين 5 و19 كانون الأول من العام الماضي، ولم تحدد الشركة عدد الأشخاص الذين شاركوا في الدراسة. (İLKHA)