صادقت المحكمة العليا في ولاية أوتار خاند، التي توجد فيها المدينة، على قرار إزالة منازلهم لصالح إقامة محطة سكك حديدية.
وأمهلت المحكمة السكان أيامًا عدة قبل البدء بهدم المنازل، التي يقول السكان إنهم يعيشون فيها منذ عقود.
وناشد المجتمع الدولي وفي مقدمته الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية إلى مواجهة هذه الانتهاكات والممارسات العنصرية واتخاذ التدابير اللازمة لوقف جميع أشكال العنصرية والتميز ضد المسلمين وغيرهم من المواطنين.
وشهدت الهند تزايدًا ملحوظًا في خطاب الكراهية والهجمات ضد المسلمين منذ وصول حزب بهاراتيا جاناتا، الهندوسي المتطرف، إلى السلطة عام 2014
وتعرض مسلمون للاعتقال والضرب من قبل السلطات، كما تعرضت منازل مسلمين للهدم وأغلقت مدارسهم في ولايات عدة.
وصدرت تصريحات مسيئة عدة من قبل مسؤولين في الحزب عن النبي محمد ﷺ، مما تسبب في اندلاع احتجاجات واسعة في مدن البلاد. (İLKHA)