وفقاً للمعلومات التي نقلها مراسلو وكالة إلـكـا الإخبارية من الميدان، بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها في العديد من مناطق سوريا.
وقد مضت ثمانية أيام على فرار بشار الأسد من البلاد، ومع ذلك تسارعت وتيرة أعمال الترميم في البنية التحتية، المستشفيات، والمنازل في مدن رئيسية مثل دمشق، حلب، وحماة.
إعادة فتح المدارس والمرافق: فتحت المدارس أبوابها في دمشق، ومن المتوقع أن يعود مطار دمشق الدولي للعمل قريباً.
نشاط المؤسسات: مع سيطرة المعارضة على العاصمة، استأنفت العديد من المؤسسات أعمالها.
استقرار العملة: ارتفعت قيمة الليرة السورية بنسبة 20% مقابل الدولار، مما يبعث الأمل في نفوس المواطنين المتأثرين بالفقر.
عودة البعثات الدبلوماسية: استأنفت السفارة التركية في دمشق عملها بعد 12 عاماً و9 أشهر من الإغلاق.
عودة اللاجئين: تزايدت حركة عودة السوريين من تركيا عبر معابر حدودية مثل باب الهوى، باب السلامة، وجرابلس.
كما ساهمت السيطرة الأمنية في معظم المناطق في توفير ظروف معيشية أكثر أمناً للسكان. (İLKHA)