أكد مركز مكافحة التضليل الإعلامي(DMM)، في بيان صادر على ما يلي:
"إن الادعاء القائل بأن مواطنين في سوريا وضعوا العلم التركي على الأرض ووطؤوه احتجاجًا على تركيا غير صحيح، وقد تم تحديد أن المركبات التي ظهرت في الصور تحمل لوحات سيارات ليبية، وقد تم التحقق من أن الهجوم المذكور وقع في ليبيا، حيث نفذته ميليشيات معادية للحكومة الوطنية الليبية ولتركيا في السنوات الماضية".
كما تم التأكد من أن هذه الصور تم تداولها سابقًا مع نفس الادعاءات الزائفة في سنوات ماضية. (İLKHA)