كتب الأستاذ سعد ياسين في رثاء اسماعيل هنيّة:
الأسبوع الماضي
كما هو معلوم
عندما استقبلت
خنازير "الكونغرس"
البشعة و المقززة
واحتفلت بطريقة همجية
بالصفير و التصفيق المجنون
Formun Üstü
Formun Altı
بناءً على ذلك..
وبعد ذلك..
بعض الشخصيات القيمة..
قالت..
"من أجل المقاومة..
دعونا ندعو إسماعيل هنية..
ونستقبله في برلماناتنا.."
بعض العلماء المحترمين قالوا أيضًا:
ليس مهم....
ما يفعله أو لا يفعله..
السياسيون..
والمؤسسات الرسمية..
هذا شيء آخر..
لكن..
نحن..
كشعوب..
بأنفسنا..
سندعو الشيخ هنية المحترم..
نيابة عن الشعوب..
ونظهر دعمنا له...
بأقوى شكل ممكن..
وليعلم اللعالم كله، صديقًا كان أم عدوًا!"
Formun Üstü
Formun Altı
لم نكن نعلم أن..
أن هناك دعوة أكبر..
يبدو أن..
الداعي الحقيقي والنهائي..
والذي لا يمكن رفضه..
هو ربنا العظيم..
الذي قام بدعوته.
Formun Üstü
Formun Altı
و..
بينما كنا ننتظر استقباله في "أماكننا"..
يبدو أننا سنذهب بأنفسنا..
لإيصاله إلى ربه..!Formun ÜstüFormun Altı
الحمد لله..
من كل ركن من أركان العالم..
جاء الآلاف من الناس..
مثلنا..
ليودعوه..
وليشهدوا له بالخير..
بإذن الله..
الله راضٍ عنه..
وهو راضٍ عن ربه..
وقد ذهب شهيدًا..
لكن ماذا عنّا..؟
وماذا ينتظرنا؟
عندما يرسل صاحب الدعوة الحقيقي..
دعوة لنا..
في أي حالة سيدعونا؟
رحمك الله
يا هنيّة!
يا أبا العبد!
يارب ولا تحرمنا
من هذه البركة...(İLKHA)