الأستاذ سعد ياسين: الدعوة جاءت من الأعلى!

رثى الأستاذ سعد ياسين، السيد اسماعيل هنية فقال أنه كان هناك نيّة لدعوته والاحتفاء به تأكيداً على دعمه، لكن دعوة الله له كانت أسرع وهي دعوة لا يُمكن ردها....

Ekleme: 02.08.2024 17:36:04 / Güncelleme: 02.08.2024 17:36:04 / Arapça
Destek için 

كتب الأستاذ سعد ياسين في رثاء اسماعيل هنيّة:

الأسبوع الماضي

 كما هو معلوم

 عندما استقبلت

 خنازير "الكونغرس"

البشعة و المقززة

 واحتفلت بطريقة همجية

بالصفير و التصفيق المجنون

Formun Üstü

Formun Altı

بناءً على ذلك..

وبعد ذلك..

بعض الشخصيات القيمة..

قالت..

"من أجل المقاومة..

دعونا ندعو إسماعيل هنية..

ونستقبله في برلماناتنا.."

بعض العلماء المحترمين قالوا أيضًا:

ليس مهم....

ما يفعله أو لا يفعله..

السياسيون..

والمؤسسات الرسمية..

هذا شيء آخر..

لكن..

نحن..

كشعوب..

بأنفسنا..

سندعو الشيخ هنية المحترم..

نيابة عن الشعوب..

ونظهر دعمنا له...

بأقوى شكل ممكن..

وليعلم اللعالم كله، صديقًا كان أم عدوًا!"

Formun Üstü

Formun Altı

لم نكن نعلم أن..

أن هناك دعوة أكبر..

يبدو أن..

الداعي الحقيقي والنهائي..

والذي لا يمكن رفضه..

هو ربنا العظيم..

الذي قام بدعوته.

Formun Üstü

Formun Altı

و..

بينما كنا ننتظر استقباله في "أماكننا"..

يبدو أننا سنذهب بأنفسنا..

لإيصاله إلى ربه..!Formun ÜstüFormun Altı

الحمد لله..

من كل ركن من أركان العالم..

جاء الآلاف من الناس..

مثلنا..

ليودعوه..

وليشهدوا له بالخير..

بإذن الله..

الله راضٍ عنه..

وهو راضٍ عن ربه..

وقد ذهب شهيدًا..

لكن ماذا عنّا..؟

وماذا ينتظرنا؟

عندما يرسل صاحب الدعوة الحقيقي..

دعوة لنا..

في أي حالة سيدعونا؟

رحمك الله

يا هنيّة!

يا أبا العبد!

يارب ولا تحرمنا

من هذه البركة...(İLKHA)