وقال ظريف في بيان على تويتر ، فإن الاتفاق النووي لم يعقد مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما ، والآن لن نسعى إلى اتفاق مع دونالد ترامب.  

كما انتقد ظريف قرار إنجلترا وفرنسا وألمانيا بتشغيل آلية فض المنازعات، قائلا: " 3 دول أوروبية تدعي التزامها بالاتفاق النووي. لقد خفضوا واردات النفط من إيران إلى الصفر. وفرضوا جزاءات على الأنشطة المصرفية مع إيران. خرجت الشركات الأوروبية من إيران ولا تبيع حتى الأغذية والأدوية المعفاة من العقوبات."

عندما غادر الولايات المتحدة عن الاتفاقية النووية ، استسلم 3 دول أوروبية للعقوبات الأمريكية عبر الحدود. هذه الدول الثلاث يظنون أنفسهم على أنههم يعيشون في قرن 19 حين هم كانوا يفرضون على البلدان و يكذبون و يهربون. إن أوروبا هي التي تفرغ الصفقة النووية ، وليس إيران.(İLKHA)