ذكر الصحفي الفلسطينيي الذي يعمل في تركيا معين نعيم، في تصريحه عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، أنوالدته و 6 من أحفادها استشهدوا وأصيب آخرون، بجروح خطيرة في هجوم الأمس، الذي شنه النظام الصهيوني المحتل.

وقال نعيم: "والدتي الحبيبة البالغة من العمر 87 عاماً انضمت إلى قافلة الشهداء، وذهبت تشتكي إلى الله من الصهاينة القتلة، ومن أتيحت له الفرصة ليقول لهم كفوا ولم يفعل شيئاً".

وأعلن نعيم، في تدوينة له على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، استشهاد أبناء أخيه الثلاثة وأحفاده الثلاثة، وإصابة والدته بجروح خطيرة.(İLKHA)