ذكر الأورومتوسطي في بيانه أن ما لا يقل عن 200 من بين أكثر من 3 آلاف أسيرأسرهم جيش الاحتلال في غزة هم من النساء والأطفال.
وذكر البيان أنه لا توجد معلومات رسمية عن الأسرى أو أماكن أسرهم أو مكان احتجازهم، وأشار إلى أن "صعوبة الحصول على معلومات من قطاع غزة بسبب الاعتقالات التعسفية الاختفاءات القسرية التي يقوم بها جيش الاحتلال، وتفكك العائلات، وانقطاع شبه دائم للاتصالات والإنترنت".
ورفع المرصد تقاريره إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وفريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاعتقال التعسفي، وإلى سلطات الاحتلال؛ ودعا إلى الضغط من أجل الكشف عن مصير الأسرى من قطاع غزة، وإطلاق سراحهم، والتحقيق في الانتهاكات الجسيمة التي تعرضوا لها. (İLKHA)