تتواصل ردود الفعل في جميع أنحاء العالم ضد جرائم الإبادة والمجازر التي يرتكبها نظام الاحتلال الصهيوني في غزة، وتنديداً بالإبادة الجماعية في غزة، ذكرت أمهات وأطفال من شانلي أورفا أن الأشخاص الذين قُتلوا في غزة كانوا أبرياء ومظلومون لا يحملون سلاحاً ولم يعتدوا على أحد.
ودعوا كذلك إلى الإحساس بمعاناة أهل غزة وهم في الجوع والعطش، وإيقاف الحرب من أجل الإنسانية، مشيرين إلى أن حماس لا تقاتل إلا دفاعاً عن وطنها وأرضها.
ودعا الأطفال إلى وقف القمع والقتل الصهيوني بحق الفلسطينين، متسائلين بأي ذنب يقتل الأطفال في غزة، ودعوا العالم الاسلامي للوقوف صفاً واحداً في وجه العدوان الصهيوني على المستضعفين في غزة.
وفي نهاية الفعالية قام الاطفال بالتبرع بمصروفهم الدراسي لأجل أطفال غزة، ثم ختمت الفعالية بالدعاء.(İLKHA)