تزايدت بعدالـ 7 من أكتوبر/تشرين الأول، عندما بدأت الحرب على غزة، انتهاكات كيان الاحتلال الصهيوني لحقوق الإنسان ضد الأسرى الفلسطينيين ومن تلك الإنتهاكات مثلاً"الإعدام والتعذيب والضرب المبرح والتجويع".
وقد كشف الكيان الصهيوني مؤخراً عن صورٍ لأسرى فلسطينيين، نصف عراة في ملعب بغزة.
وشوهد المئات من المدنيين الفلسطينيين، بينهم أطفال وشيوخ، وهم معتقلون من قبل جيش نظام الاحتلال الصهيوني، نصف عراة في ملعب لكرة القدم بغزة.
وليست هذه المرة الأولى التي يقوم فيها نظام الاحتلال الصهيوني بهذا الإنتهاك الصارخ؛ فقد أظهر في وقت سابقٍ أسرى فلسطينيين نصف عراة.
وتشير التقارير والبيانات التي نشرتها رابطة الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، إلى حدوث انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان مثل "الإعدام والتعذيب والضرب المبرح والتجويع والإهانة والإهمال الطبي والمضايقات والتهديدات"، وأفادوا بتزايد أعمال العنف ضد الأسرى الفلسطينيين.
ويُذكر أن مئات السجناء تعرضوا لإصابات مختلفة نتيجة التعذيب وسوء المعاملة. (İLKHA)