أعلنت حكومة كل من كولومبيا وتشيلي في بيان لهما عن استدعاء فرائهم لدى نظام الاحتلال الصهيوني بعد المجازر الأخيرة التي حصلت في قطاع غزة.

وقال الرئيس الكولومبي "غوستافو بيترو" عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X: "قررت استدعاء سفيرنا لدى إسرائيل للتشاور، إذا لم توقف إسرائيل مجازرها ضد الشعب الفلسطيني، فلن نتمكن من أن نكون هناك".

وأوضح الرئيس التشيلي "غابرييل بوريتش" في بيان له أن نظام الاحتلال الصهيوني ينتهك القانون الدولي لحقوق الإنسان في قطاع غزة، وأنه دعا سفير تشيلي في تل أبيب للعودة إلى البلاد للتشاور.

وقال بوريتش: "إن تشيلي تدين بشدة هذه العمليات العسكرية وتتابعها بقلق". (İLKHA)