صرّح رئيس الشؤون الدينية "علي أرباش" أنّ الأماكن المُقدّسة للمسلمين تعرّضت للهجوم، وقال: "نتابع الأحداث في فلسطين بحزن وقلق، ومع القمع والاحتلال والحصار المستمر منذ سنوات، يُعاني الشعب الفلسطيني المظلوم للأسف ويُحرمون من أبسط حقوقهم، وتُصادر ممتلكاتهم ومنازلهم، وتتعرض الأماكن المقدسة للمسلمين، بما في ذلك الأقصى، للهجوم، وإنّ الحل الوحيد لضمان السلام والهدوء هو انسحاب المحتلين من الأراضي الفلسطينية والحريّة الكاملة للشعب الفلسطيني، وأمنيتنا الكبرى ألا يتعرض الأبرياء للأذى، وكما هو الحال دائمًا، نُعرب عن وقوفنا إلى جانب الشعب الفلسطيني المضطهد والمقاومة من أجل حرية المسجد الأقصى، ونتمنى أن تجد الجغرافيا بأكملها السلام والهدوء في أقرب وقت ممكن". (İLKHA)