قام رئيس آلية التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة، نيكولاس كومجيان، بتقييم انتهاكات حقوق الإنسان في ميانمار بعد الانقلاب الذي حدث في فبراير 2021.

 وأكد كومجيان أنّ الإدارة العسكرية ارتكبت العديد من انتهاكات حقوق الإنسان ضد المسلمين في البلاد، وأنها تحاول نشر المشاعر المعادية ضد المسلمين بين الجماهير من خلال تمويل وسائل التواصل الاجتماعي المؤيدة للانقلاب في البلاد.

 وأضاف كومجيان أنّ مجتمع الروهينغا يتعرض للتمييز بسبب دينه وهم الأشخاص الذين يعانون من أسوأ أوضاع البلاد.

 وختم كلامه بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات من قبل الشعوب الإسلامية والدول الإسلامية لدعم الروهينغا والتصدي لهذا الظلم. (İLKHA)