أعلن المدير الميداني لمكتب بورنو التابع لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) "فونج نجوين" في بيان له أن الأطفال هم الأكثر تضرراً من الأحداث التي وقعت في ولايات بورنو وأداماوا ويوبي في شمال شرق البلاد، وهذه الأحداث مقلقة.
وأشار "نجوين" البيان إلى أن 1.6 مليون طفل بحاجة إلى التعليم بسبب الهجمات، قائلاً: "72 في المائة من الذين يذهبون إلى المدرسة لا يمكنهم قراءة حتى نص بسيط بعد الصف السادس، فالأطفال الذين لا يستطيعون اكتساب المهارات الأساسية المناسبة والقابلة للتحويل لا يمكن أن يكونوا ناجحين في المدرسة وفي الحياة".
وصرح "نجوين" بأن هناك حاجة للتعاون بين الحكومة واليونيسف والمنظمات المانحة وشركاء التنمية الآخرين لزيادة الوعي بالتعليم الأساسي في المنطقة. (İLKHA)