استقبل وزير خارجية نظام الأسد "فيصل المقداد"، اليوم الاثنين، نظيره المصري "سامح شكري"، في زيارة هي الأولى منذ مايقارب من 12 عاماً.
تأتي هذه الزيارة تعبيراً عن التضامن مع سوريا وتركيا عقب الزلزال المدمر الذي ضرب كلا البلدين، بحسب الرئاسة المصرية.
وأعلنت السلطات المصرية، أنه بتكليف من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وزير الخارجية يتوجه إلى سوريا وتركيا لتقديم التعازي في ضحايا الزلزال، ونقل رسالة دعم ومؤازرة للدولتين الشقيقتين في المحنة الإنسانية الراهنة. (İLKHA)