قام النشطاء بتوجيه الأهالي لإرسال مساعداتهم العينية إلى المؤسسات العاملة في الميدان، سواء للقطاع الصحي أو خدمات الإغاثة والإنقاذ، وتسكين العائلات المهجرة.
وقدمت الجالية الفلسطينية الدعم والمساعدة إلى الأشقاء في سوريا وتركيا، في محاولة للتخفيف من آثار الزلزال الذي خلّف عشرات آلاف القتلى والجرحى. (İLKHA)