أصدرت الحكومة الروسية بياناً حول التوترات الحاصلة بين دولتي ضربيا وكوسوفو.
وقالت حكومة موسكو في بيانها حول موقفها من التوترات "نتابع التطورات عن كثب ونؤيد حكومة بلغراد".
ويذكر أن حكومة كوسوفو تلقي باللوم على روسيا في التوتر الصربي، مشيرةَ إلى أن إدارة موسكو لم تستطع الحصول على النتيجة المرجوة في حرب أوكرانيا، فحاولت الانتشار في البلقان.
ونفى المتحدث باسم الكرملين "دميتري بيسكوف" اتهامات كوسوفو بأن لروسيا "تأثير مدمر" على التوترات بين كوسوفو وصربيا.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية "بيسكوف" أنهم يقفون إلى جانب صربيا، قائلاً: "نحن ندعم بلغراد في الخطوات المتخذة".
وقال بيسكوف: "نحن نراقب عن كثب التطورات المتعلقة بكيفية ضمان حقوق الصرب". (İLKHA)