أوردت وسائل الإعلام المحلية في إنكلترا أن ما يقرب من 100 ألف ممرض في عموم البلاد أضربوا عن العمل للمطالبة بزيادة معقولة في الرواتب لمواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة والتضخم.
وأفادت الأنباء أن هذا الاضراب تسبب بإلغاء آلاف المواعيد والعمليات الجراحية في إنكلترا وويلز وأيرلندا الشمالية بسبب الإضراب.
وذكر في الأنباء الواردة أن الممرضين العاملات في المستشفيات والعلاج الكيميائي وخدمات الطوارئ وغسيل الكلى ووحدات العناية المركزة للأطفال وحديثي الولادة سيستمرون في خدمة المرضى.
وأفادت التقارير أن أكثر من 10 آلاف من موظفي الإسعاف وعمال خدمات الطوارئ سيضربون يومي 21 و 28 كانون الأول بسبب الخلاف حول زيادة الرواتب وظروف العمل. (İLKHA)