قالت السفارة الروسية في أوسلو في بيان: إنها لا تملك معلومات عن الأكاديمي البرازيلي الذي قيل إنه جاسوس وإن المزاعم "ذات دوافع سياسية".

من جهتها قالت شرطة الاستخبارات النرويجية: إن مواطناً يحمل الجنسية البرازيلية يعمل في جامعة القطب الشمالي كان يقوم بأنشطة تجسس لصالح روسيا باستخدام اسم وهوية مزيفة.

وقالت جامعة القطب الشمالي إن الشخص المشتبه به كان "محاضراً زائراً". (İLKAH)