وبحسب التقارير، فقد تدفق الآلاف من سكان القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل إلى المسجد الأقصى رغم ارتفاع درجات الحرارة وإغلاق الصهاينة المحتلين مداخل القدس وإقامة الحواجز على مداخلها.

وانتشر جنود الصهاينة في شوارع المدينة وحول المسجد الأقصى وبواباته، ومنعوا الوافدين الفلسطينيين من الوصول إلى المسجد للعبادة، دون التحقق من هوياتهم.

من ناحية أخرى، يقوم صهاينة الاحتلال باستمرار بفرض قيود على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، وخاصة يوم الجمعة، لمنعهم من الصلاة فيه.