أعلن مقتدى الصدر عن إغلاقه باب الحوار والمصالحة  بعد أن دعا أنصاره الموجودين في المربع الأمني (المنطقة الخضراء) حيث تقع المباني الحكومية في العاصمة بغداد إلى مواصلة الاعتصامات,.

وزعم الصدر أن أحد رؤساء الوزراء السابقين، نوري المالكي، أراد قتله ، طالب بحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة.

كما وأصبح التيار الصدري أول حزب في الانتخابات التي أجريت في تشرين الأول 2021 وأرسل 73 نائباً إلى مجلس النواب المكون من 329 مقعداً.

والجدير بالذكر أن أنصار الصدر  كان قد دخلوا المنطقة الخضراء احتجاجاً على مرشح رئيس الوزراء لإطار التنسيق الذي يُزعم أنه قريب من إيران، واقتحموا مبنى البرلمان وبدأوا اعتصاماً هناك. (İLKHA)