أوضح الوزير "أكار" أن أكثر المضايقات من سوريا إلى تركيا تأتي من تل رفعت ومنبج، وأن العملية تتعلق بالرياضيات واللوجستيات.
وقال "أكار": يتم الحساب لهذا، ويتم اتخاذ الإجراءات عندما يحين المكان والزمان.
ورداً على سؤال حول ما إذا كانت هناك حاجة لعملية إذا أوفت روسيا والولايات المتحدة بوعودهما في الماضي، قال أكار: "إنه لا يمكن الحديث مع الافتراضات، وأن هدف تركيا هو إزالة سؤال ماذا سيحدث غدًا؟.
وفي تقييمه للتصريح القائل: إن النظام السوري وحزب العمال الكردستاني/ وحدات حماية الشعب سيعملان سويًا ضد العملية، فقد أجاب "أكار": "يجب أن ننظر إلى ما نفعله، وليس إلى ما يقولونه". (İLKHA)