تبنت KADEM، وهي جمعية تدعي الدفاع عن حقوق المرأة وتطالب بالمساواة الاجتماعية بين الجنسين، اتفاقية إسطنبول التي تعود جذورها إلى الغرب، كانها شريان الحياة و حملت عل عاتقها مهمة تدمير الأسرة بالكامل من خلال هذه الاتفاقية؛ KADEM ، التي تحمل راية أنشطة تشويه سمعة المسلمين ومشروع لنهب القيم الأساسية لمجتمعنا، حبث نفذت برنامجًا مخالفًا لفطرة النساء والرجال من خلال التأكيد على "التساوي الاجتماعي الجنسي" مع الجنس الثامن. الكونغرس العدل.
كما يستخدمه أتباع KADEM في مؤتمراتهم لتطبيع مفهوم " التساوي الاجتماعي الجنسي "، حيث يتم التأكيد على المثلية الجنسية بالقول إن الرجال والنساء لم يكونوا هكذا منذ الولادة.
والجدير بالذكر أنه منذ يوم تأسيس KADEM، أظهرت كم هي أجنبية ومعادية لهذه الأراضي ببرامجها التي تبعد النساء المسلمات عن الإسلام وتوجههن إلى وجهات نظر غير إسلامية، وذلك من خلال أنشطة الحوار بين الأديان ودعمها غير المشروط لاتفاقية إسطنبول. .
KADEM ، التي لا تعمل لصالح الأناضول ذات الغالبية المسلمة وتضع أوتداداً وحواجز أمام الأسرة في كل فرصة، وتواصل تسميم المسلمين.(İLKHA)