أدانت العاصمة أنقرة استبداد نظام الاحتلال الصهيوني، الذي أدى إلى إصابة أكثر من 350 شخصًا وأسر قرابة 500 فلسطيني في هجومه على المسلمين الذين يصلون في المسجد الأقصى.
حيث شارك بالبيان الصحفي الذي أصده حزب الدعوة الحرة وذلك في جامع حجي بيرم ولي الأمين العام للحزب شيخ زاده دمير، نائب الرئيس العام لحزب الدعوة الحرة حسين أمير، رئيس فرع جمعية القدس وتاريخنا (كوتاد) في أنقرة الصحفي الفلسطيني-الكاتب د. زاهر البيك، كاتب التغيير الجذري يلماز جليك، رئيس حزب الدعوة الحرة في محافظة أنقرة، أحمد كَرا أسلان، منظمات المحافظات والمدن ومنظمات فروع الشباب، قادة الرأي، العلماء، ممثلو المنظمات غير الحكومية والعديد من محبي القدس.
وأثناء البيان الصحفي الذي تم فيه رفع اللافتات التي تصف وحشية الغزاة الصهاينة، كثيراً ما ردد المشاركون التكبيرات، كما رددوا هتافات مثل: "لا تنم أيها المسلم، انتصر لأخيك" ، "ألف تحية للمقاومة من أنقرة"، "تحية لحماس، واستمرار المقاومة" ، "لتسقط إسرائيل" ، "فلترحل القاتلة إسرائيل من فلسطين"، و "لتعش جهنم للظالمين!".
وقال الأمين العام لحزب الدعوة الحرة، شيخ زاد دمير، مخاطبا الجماهير المحبة للقدس في بيان صحفي: "إن نظام الاحتلال الصهيوني أخذ الشجاعة في هجومه على المسجد الأقصى من فوضى المسلمين".(İLKHA)